Powered By Blogger

25‏/3‏/2013

حدث يغتصب طفلة



الأردن : حدث يغتصب طفلة عمرها 4 أعوام

 كادت الطفلة دانا (4 أعوام) أن تلقى حتفها، إثر تعرضها لحادث اغتصاب من قبل حدث يبلغ من العمر 16 عاما، بمنزل ذويها في إحدى مناطق عمان الشرقية، لتكون بذلك أصغر ضحية اغتصاب في المملكة حتى الآن. ووفق مصادر مقربة من التحقيق، فإن الطفلة دانا (اسم مستعار) أصيبت بنزيف دموي حاد وتهتك بغشاء البكارة، عندما استدرجها حدث يقطن بجوار منزلها الى "بيت درج" العمارة التي تسكنها وهناك اعتدى عليها جنسيا.


وكانت الطفلة (دانا) خضعت لعملية جراحية واحتاجت إلى أربع وحدات دم حتى تمكن الأطباء من إنقاذ حياتها، فيما تم القبض على الحدث عبر إدارة حماية الأسرة التابعة لمديرية الأمن العام، وتم توقيفه في أحد مراكز الأحداث التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية، بعد عرضه على المدعي العام المختص. ولدى إصابة الطفلة بنزيف دموي وصراخها من شدة الألم، تم إسعافها من قبل والدتها وجدة الحدث (المعتدي) إلى مستشفى البشير الحكومي، حيث وصفت حالتها بـ"السيئة" لدى وصولها قسم الطوارئ.

وغادرت الطفلة المستشفى قبل أيام بعد أن أمضت في أسبوعا على سرير الشفاء.

وتحتاج دانا إلى الخضوع لمعالجة نفسية جراء الحادثة التي ربما تؤثر عليها في مراحل عمرية متقدمة، وفق ما أكده اختصاصيون اجتماعيون، غير أن المعالجة غير متوفرة في المملكة، نظرا لحاجتها إلى معالج نفسي سريري. يشار إلى أنه وفق إحصاءات إدارة المعلومات الجنائية، فإن أحداثا ارتكبوا 16 جريمة اغتصاب خلال العام 2011، بينما ارتكبوا 11 جريمة مماثلة العام 2010. 






10‏/3‏/2013

حليب و حفاض




مبادرة "حملة حليب و حفاض" تهدف إلى توفير الحليب في عمر النمو و البناء و بالتوازي و في نفس الوقت توفير الحفاض لهؤلاء الأطفال


إنما المقصود هنا الأطفال الذين يواجه أهلهم و / أو ذويهم إرتفاع الأسعار و مما لا شك فيه أن أسعار هذه المواد لا هو بالبسيط و لا السهل لذوي الدخل المحدود أو الواقعين في الفقر الشديد المدقع..لذا قررنا نحن مجموعة من الشباب و بمساعدة أهل الخير و المؤسسات ذات الشأن أن نوفر ما هو أبسط و أقل بكثير من مقومات الحياة الكريمة للأطفال الذين وجدوا في هذة الظروف رغماً عنهم و هم لا حول ولاقوة لهم


فالحليب إنما هو مادة نستسهل بأهميته رغم كبرها و لنبعد الرقع القماشية و الخرق البالية عن أجسادهم بهدف و قايتهم من الإلتهابات الجلدية الخطيرة

 لذا نحن لا نطلب منكم سوى مساعدتنا بالقليل عينياً أو مادياً

6‏/3‏/2013

الاطفال الفلسطينيين المعتقلين





        اعلنت منظمة الامم المتحدة للطفولة "يونيسيف" في تقرير نشر الاربعاء
ان الاطفال الفلسطينيين المعتقلين وفق النظام العسكري الاسرائيلي يتعرضون ل"سوء معاملة منتشر ومنتظم وممنهج".
ويؤكد التقرير بانه "في اي بلد الاخر لا يحاكم الاطفال بشكل منهجي امام محاكم عسكرية للقاصرين لا توفر من حيث طبيعتها الضمانات اللازمة لاحترام حقوقهم".
وتقدر يونيسيف ب"نحو 700 سنويا عدد الاطفال الفلسطينيين ما بين 12 و17 عاما وغالبيتهم العظمى من الاولاد، الذين يعتقلون ويستجوبون ويحتجزون من قبل الجيش والشرطة وعملاء الاستخبارات الاسرائيلية".
ووفق التقرير فان "سوء المعاملة هذا يتضمن اعتقال الاطفال من بيوتهم ما بين منتصف الليل والخامسة صباحا بايدي جنود مدججين بالسلاح، وعصب اعينهم وتكبيل ايديهم بقيود بلاستيكية" بالاضافة الى "انتزاع الاعترافات بالاكراه وعدم تمكينهم من الوصول الى محام او افراد من العائلة اثناء الاستجواب".
وفي بعض الحالات عانى الاطفال من نقص المياه والغذاء او حتى امكانية استخدام المراحيض.