Powered By Blogger

31‏/5‏/2012

Tips on Conflict Resolution for Kids


Stop and Think, don't loose control.
by Prevent Child Abuse America©

  • Listen when the other person is speaking.
  • Try to understand the speakers point of view before you share yours.
  • Think before you speak, words hurt. Say exactly what you mean, in a clear non threatening tone.
  • Move away quickly from anyone who has a weapon, is impaired by drugs or alcohol. This is no time to hold a discussion on the merrits of ones behavior. This is not the time to resolve conflicts. Call  for help.
  • Think about it, violence on TV may look exciting, funny and even heroic. In real life, violence is frightening and dangerous. There is no glory in dying or killing another person.
  • AVOID people who tease or threaten others. Who needs friends like that, life is tough enough without them.
  • REMEMBER, belonging to a group is fun. But sometimes groups can pressure you into doing things that are wrong, and when the police come knocking, guess who they point to.....you!!! Don't let others think for you, because they won't stand up for you, only you can, and will when the time comes for you to pay the price for what you did for the "group".
  • WALK AWAY when you're too angry to be reasonable. Cool down. Then come back and talk it out, calmly!!
  • Have a problem, ask a cool headed friend or adult to help you solve it.
  • Respect yourself and others too. Even people who are differnent in dress, appearance, or some other way deserve to be treated just how you would like to be treated....With Respect!






29‏/5‏/2012

مجرد تفريغ غضب!!



تتملكني حالة غضب شديد من كل ما يحصل حولنا و بالأخص بموضوع العنف إتجاه الأطفال

سأبدء بوطني الأردن

 الذي بدأ فعلا بتأريقي و انا متأكدة من ان الكثيرين يشاطرونني الرأي حيث انه من المؤكد أن معظمنا قد سمع او راى  تقرير"خلف جدران الصمت "الدي يظهر مأساة  فظيعة لا يحتملها  إنسان طبيعي يملك ولو ذرة من المشاعر الانسانية ... و لا يقبلها أي منطق , حقائق مرعبة كشف عنها ذلك التقرير الذي اعدته  اللجنة المكلفة بالتحقيق في أوضاع مراكز التربية الخاصة بعد  ظهور التقرير المصور الدي قامت به الصحفية  الجريئة حنان... تعذيب،إهمال،ضرب،حرق،حبس اوعزل، أقفاص خشبية وحديدية عدم مراعاة لإحتياجات  الجنسية و العاطفية للمعاقين الأكبر سنا ، و الابرز هو وجود أربع فتيات مجهولات النسب  في المراكز التي شملها التحقيق رغم عدم إصابتهن بإعاقة!! (لم يتم التصريح عن وضعهم أو قصتهم للأن) كل ذلك و أكثر كان أمام مرأى و مسمع المسؤولين و لم يحرك أحد منهم ساكنا إلا عندما تم بث التقرير على قناة البي بي سي.

 يختلجني  شعور غريب أريد أن يتم تجميع كل المسؤولين المباشرين و غير المباشرين  بل و حتى أهالي الضحايا لأنهم إما تكتموا على موضوع أو لأنهم أهملوا العلامات و المؤشرات التي كانت تدل أن هناك  ما يحدث لابنائهم ...في ساحة عامه و يتم محاسبتهم من فبل من اساؤوا لهم او اهملوهم و حتى تكتموا عما اصابهم و بالطريقة التي تعجب الضحايا و اعلامهم بان لا حسيب ولا رقيب عما سيفعلونه تماما كما كان يحس كل من يسئ لهم فماذا سيفعلون يا ترى اترككم مع التخيل فالمظلوم لا حد لانتقامه...

بعد الفاجعة السابقة بعدة أيام زاد وطني ألامي بقصة مؤلمة أخرى هي إعتداء مسؤول و نزيل بالغ على نزيل قاصر في أحد دور رعاية الفقراء في مدينة مأدبا.

و أريد التذكير هنا أنه قبل عام تقريبا صدر تقرير صحفي مصور حول معاناة الأيتام و الأطفال اللقطاء في دور الرعاية و بعد خروجهم منها و كيفية تقبل المجتمع لهم.

لكن للأسف لم يتم متابعة القضية..

فلسطين تؤلمني...لن أتكلم عن معاناة أطفال غزة أو الأطفال الأسرى سوف أذكر فقط تعدي القوات الصهيونية اليومية المتعددة على طلاب المدارس خلال الدوام المدرسي كان أخرها اليوم في بيت جالا قرب بيت لحم و طبيعي جدا أن فتح و حماس لم تحركا ساكنا!!

سوريا.. أه يا سوريا (وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت) سوف أدع الصورة تتكلم 









مهما تعددت الروايات حول تلك المذابح و مها كان السبب و مهما كانت طائفتهم لا شيء في الدنيا يبررها







لنعد لأدميتنا قليلا 
أنا إنسان 


9‏/5‏/2012

عرض خاص..زواج ببلاش 308



عرض خاص ...عرض خاص... 308 زواج ببلاش

عرض خاص مقدم من قبل بعض القوانين في الدول العربية و على رأسها الأردن إغتصب و تزوج!
أشبع جوعك الحيواني المقزز و تفوز بجائزه عباره عن زواج مجاني مع إمكانية توفير المسكن من قبل أهل الفتاة!
وهنا أتساء أي بيت زوجية هذا ؟
 أي قانون أعمى هذا الذي يزوج الجاني بالضحية ؟
أليس الزواج مودة ورحمة ؟ ومن شروط الزواج الايجاب و  القبول؟
كيف ستعيش الفتاة مع من اقتحم أحلامها و بعثر أمنياتها ؟
هل ينبغي أن ننتظر من هؤلاء تكوين أسرة وإنجاب أطفال ؟
ماهذا الجحيم الذي تقاد إليه المرأة باسم القانون وأي قانون هذا الذي يحلل
جريمة الإغتصاب؟
 نعم فتزويج الفتاة بمغتصبها إباحة علنية للإغتصاب !
وليس حلا جذريا  كما يدعون!
القانون ليس هو المذنب الوحيد ولكن المجتمع مسؤول على هذه الجريمة ايضا.
 جريمه تزويج الفتاة بمغتصبها بسبب تلك النظرة الدونية التي تطاردها اذا ما تم الاعتداء عليها.
 فتتحول من ضحية لجانية !مما يجعل الأهل يوافقون على تزويجها للمجرم.
كيف يخيل لكم هو ..." العيش مع المغتصب "؟
فأي قانون أو عرف أو نوعية من البشر هم الأهل والمجتمع الذي يقود الفتاة لحتفها؟
فبدل ان تعرض على طبيب نفسي للتخلص من آثار الجريمة يهدوها للجاني و على طبق من ذهب !
يهدوها لوحش ضاري لينهشها و يكمل  ما سهي عنه في جريمته!

بالنسبة للاغتصاب فهو من مسماه هو  أن  تتعدى على شيءليس من حقك..
جريمة شائكة ومتشعبة ويقع الخطأ فيها على عاتق أطراف كثيرة ومن أهمها ...المجتمع و نظرته للفتاة المغتصبة يعني يسمونها مغتصبة يعني مأخوذ حقها ومجيور عليها وفي نفس الوقت ينظرون إليها بنظرة المتهم المذنب وكأنها هي أخطأت مع نفسها وليس مع ذئب بشري اغتصب أقل حق من حقوقها وهو العيش بكرامة هذا ان اعتبرنا أنها أخظأت, ليظهر الأهل وثقافة العيب والخزي وستر النفس , النفس لا يسترها الا خالقها يصبحون كالنعام التي تخبئ رؤسها في الرمل حين هبوب الرياح و من وجهة نظرهم فهم يحملون العار والخزي طوال حياتهم وليتهم يكتفون عند هذا الحد فبدل أن يفكروا كيف يأخذون حق ابنتهم يكونون عليها هماً وثقلاً على همها ومشاكلها ويفكرون كيف يتخلصون من هذا العار المتحرك فإما يفكرون بقتلها أو تزويجها مغتصبها يعني خياران أحلاهما مر, وهي ما عليها الا الرضوخ لانها الحلقة الاضعف والضلع المكسور في الموضوع للأسف ...
و يأتي القانون بدلا من أن يحمي تللك الفتاة المسكينه يأتي و يزيد ألامها  حيث ينص على تزويج المغتصبة من مغتصبها لو كان القانون عادلا كان سيكون اكثر ردعا لهم وأن يحكم بما يرضي رب العالمين فان تزوج كل مغتصب من ضحيته فأين المشكلة أن يصبح المجتمع كله مغتصب على الاقل سيتزوج مجانا دون عناء وتكاليف الزوارج الباهضة هذه نقظة أخرى حقيقة لا بد ألا تغفل عن بالنا....
حقيقة الموضوع شائك جدا ولو بقينا نشرح ونتحدث من هنا لباكر لن ننتهى والمصيبة أن الجميع يدرك هذه الحقائق ولكن لا حياة لمن تنادي..... فيحضرني قول الشاعر لاسمعه يقول : ويحكم اتسكت مغتصبة !!!